قولُ الله عزّوجلّ:((لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا))‏‎- ‎دراسة عقدية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ مساعد قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة-كلية أصول الدين والدعوة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

المستخلص

    تناول هذا البحث المسائل العقدية التي اشتملت عليها الآية الثامنة بعد المئة من سورة التوبة، حيث عرض لسبب نزول الآية ومعناها الإجمالي، وشروط قبول العبادة ودلالة الآية على ذلك، ومعنى الولاء والبراء وتأصيل الآية لذلك، والنهي عن مشابهة أهل الكفر ولو لم يقصده، كما عرض لتأثير الحسنات والسيئات على الأماكن ودلالة الآية على ذلك، ومنهج السلف الصالح في صفات الله -تعالى- إجمالا، وصفة المحبة، والمخالفين فيها إجمالا.