المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية
2537-0405
4
12
2020
07
01
الأحاديث والآثار المعلة الواردة في کتاب "التّلويح إلى شرح الجامع الصحيح" للحافظ علاء الدين مُغَلْطاي بن قَلِيج المتوفى (762هـ) من بداية شرح"کتاب البيوع" إلى نهاية شرح " بَاب آکِلِ الرِّبَا وَشَاهِدِهِ وَکَاتِبِهِ" من کتاب البيوع (تخريجا ودراسةً )
1
28
102815
10.21608/jasis.2020.102815
AR
عبد الکبير غزالي
البخاري
جامعة الملک سعود - کلية التربية - قسم الدراسات الإسلامية
Journal Article
2020
07
14
هذا البحث عنوانه: الأحاديث والآثار المعلة الواردة في کتاب "التّلويح إلى شرح الجامع الصحيح" للحافظ علاء الدين مُغَلْطاي بن قَلِيج المتوفى (762هـ) من بداية شرح"کتاب البيوع" إلى نهاية شرح " باب آکل الربا وشاهده وکاتبه" من کتاب البيوع(تخريجا ودراسةً)، ويهدف إلى معرفة الأحاديث والآثار المعلة في هذا الجزء المقترح، وتخريج جميع أوجه الخلاف الواردة فيها مع بيان الوجه الراجح منها ودرجته، وذکر أقوال النقاد فيه. وقد توصل الباحث إلى: أن الأحاديث والآثار الواردة في کتاب التلويح (الجزء المقترح) مختلفة الدرجة، ما بين الصحيح وحسن وضعيف. وأن في الجزء المقترح (7) أحاديث وآثار معلة: أربعة منها صحيح، وواحد منها حسن، وواحد مرسل، وواحد ضعيف.
https://jasis.journals.ekb.eg/article_102815_ad8847554456f6d789d4c928eabefbd6.pdf
المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية
2537-0405
4
12
2020
07
01
الداعية بين الأصالة والمعاصرة فى ضوء القرآن الکريم
29
64
102816
10.21608/jasis.2020.102816
AR
السيد سيدأحمد
نجم
أستاذ مشارک التفسير وعلوم القرآن جامعة المدينة العالمية – ماليزيا - فرع القاهرة
Journal Article
2020
07
14
<strong> </strong>على الداعية أن يکون ملما بطرف من العلوم الحياتية التي تحيط به وبأمته، مثل علم الاجتماع والقانون الدولي وعلم النفس وغيرها بجانب العلوم الشرعية ليتعرف على أهم المستجدات على الساحة بحکمة وبصيرة. وکذلک وسائل التواص الاجتماعي الحديثة وسيلة جيدة وبيئة مساعدة للدعوة إلى الله – تعالى -، حبذا لو استخدمها الدعاة الاستخدام الأمثل بحکمة – خصوصا في ظل الإقبال الشديد عليها. وعلى الداعية أن يقوم بواجب وقته، تواصلا مع جمهوره، متفاعلا معهم، مشارکا لأفراحهم وأحزانهم. وعلى الداعية أن يأخذ بوعي وجد ما اصطلح عليه بمثلث الوقت وهو: 1- إدراک النص 2- إدراک الواقع – 3 – تنزيل النص على الواقع. ومن بيان صفات الداعية الناجح المؤثر على الجمهور؛ کي يتصف بها الداعية، وکذلک زاده في طريق الدعوة؛ کي يتزود به.
https://jasis.journals.ekb.eg/article_102816_92b005328b3a0bab63e2d65013f6bff4.pdf
المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية
2537-0405
4
12
2020
07
01
الدُّر النَّـــــضِيد في خواصِّ الــقران المجيد دراسة نظرية تطبيقية
65
76
102817
10.21608/jasis.2020.102817
AR
ظافي بن محمد
الحقباني
Journal Article
2020
07
14
<strong>خواص القرآن</strong>
<strong> والمراد بها:</strong> تأثير القرآن الکريم، أو بعض سوره وآياته في جلب المنافع، ودفع المضار أو رفعها.<sup>(<sup>[1]</sup>)</sup>
"والقرآن الکريم هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية، وأدواء الدنيا والآخرة.
وما کل أحد يوفق للاستشفاء به، وإذا أحسن العليل التداوي به، ووضعه على دائه بصدق وإيمان، وقبول تام، واعتقاد جازم، لم يقاومه الداء أبدا.
وکيف تقاوم الأدواء کلام رب الأرض والسماء، الذي لو نزل على الجبال لصدّعها أو على الأرض لقطّعها".<sup>(<sup>[2]</sup>)</sup>
<strong>ومستند هذا الباب:</strong> الکتاب، والسنة، وعمل السلف، وتجارب الصالحين.
أما من الکتاب فقوله تعالى: {<strong>وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ </strong>}[سورة الإسراء:82]، "ومِن هاهنا ليست تبعيضا، لأنه لا يکون بعض القرآن شفاء، وبعضه غير شفاء"<sup>(<sup>[3]</sup>)</sup>، بل القرآن کله شفاء، ومِن هاهنا: لبيان الجنس<sup>(<sup>[4]</sup>)</sup>، وقوله {شفاء} لفظ عام، فيشمل جميع الأمراض: القلبية، والبدنية<sup>(<sup>[5]</sup>)</sup>.
<br clear="all" />
([1]) فضائل القرآن الکريم للدکتور: عبد السلام الجار الله ٤٢، خواص القرآن الکريم، للدکتور: ترکي الهويمل ٢٦.
([2]) من کلام ابن القيم في زاد المعاد٤//٢٢٢-٢٢٣.
([3]) الأضداد لابن الأنباري٢٥٣.
([4]) ينظر: معاني القرآن للنحّاس٤//١٨٧، الهداية لمکيّ٧//٤٢٧٥، التفسير البسيط١٣//٤٥٢.
([5]) ينظر: زاد المعاد ٤//٣٢٢، فيض القدير٣//٤٧١، مجموع فتاوى ابن باز٢٥//٣٨٥.
https://jasis.journals.ekb.eg/article_102817_627ec91c32259956493aaebfe2eb07c8.pdf
المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية
2537-0405
4
12
2020
07
01
الخلاف الفقهي في حکم تحديد جنس الجنين في ضوء القواعد الأصولية
77
96
102818
10.21608/jasis.2020.102818
AR
منيرة علي صالح
آل مناحي
أستاذ الفقه وأصوله المساعد بقسم الدراسات الاسلامية کلية الآداب والعلوم الانسانية ببلجرشي -جامعة الباحة المملکة العربية السعودية
Journal Article
2020
07
14
اهتمت الشريعة الإسلامية بالأسرة وتکوينها منذ فجر التاريخ الإسلامي، وأَوْلَت مسألة الإنجاب عناية خاصة؛ حفظًا وحماية ووقاية وعلاجًا، وفي ظل التطور العلمي والطبي الذي يشهده العالم اليوم في معالجة مسائل الإنجاب وما يتعلَّق بها من مسائل ظهر لدينا العديد من النوازل المستجدة، کنازلة تحديد جنس الجنين وغيرها من المسائل التي استدعت من العلماء الوقوف عندها؛ لبيان الحکم الشرعي لها وَفْقَ مناهج الشريعة الإسلامية الغراء. قامت الباحثة في هذا البحث بدراسة مسألة تحديد جنس الجنين دراسة أصولية فقهية، وذلک من خلال بيان آراء العلماء حول هذه المسألة، وسبب اختلافهم في حکمها، ثم العطف على أدلة کل فريق، وبيان وجه الدلالة منها وصولًا إلى الرأي الراجح، وقد جاءت معالجة هذا الموضوع من خلال التقديم لذلک الخلاف بين يدي قواعد أصول الفقه الإسلامي؛ لبيان مدى أثر تلک القواعد في الخلاف الفقهي في حکم المسألة.
https://jasis.journals.ekb.eg/article_102818_22e3bf6f9bc328a59a5bb815e039fe82.pdf
المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية
2537-0405
4
12
2020
07
01
بحث في حديث: الْوَلِيمَةُ أَوَّلَ يَوْمٍ حَقٌّ، وَالْيَوْمُ الثَّانِي مَعْرُوفٌ، وَالْيَوْمُ الثَّالِثُ سُمْعَةٌ وَرِيَاءٌ
97
110
102819
10.21608/jasis.2020.102819
AR
عبد القدوس
أمان الله
Journal Article
2020
07
14
الحمد لله خالق الإنسان من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسکن إليها، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، صاحب الخلق العظيم، جامعا للخصال الحميدة، وآمرا بها، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين،،، أما بعد:
فإن من نعم الله تعالى على الإنسان أن خلقه زوجا، فقال: (وخلقناکم أزواجا)، وجعل في زوجيته السکون، وبقاء النسل البشري، وإشباعا للغزيرة الجنسية، وغيرها، ولکون الزواج نعمة من الله أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بإظهار الشکر عند حصوله، فأولم بنفسه، وأمر أصحابه وأمته من بعدهم بإقامة هذه الحفلات المبارکة، وأوجب على المدعووين إجابة دعوتهم، وفي الجانب الآخر نهى عن کل ما يخرج الوليمة عن کونها شکرا، ويجعلها سببا للفخر، والرياء، والسمعة، والإسراف، والتبذير، والحديث الدال على النهي مِنْ جَعْلِها سببا للرياء والسمعة، هو: «الْوَلِيمَةُ أَوَّلَ يَوْمٍ حَقٌّ، وَالْيَوْمُ الثَّانِي مَعْرُوفٌ، وَالْيَوْمُ الثَّالِثُ سُمْعَةٌ وَرِيَاءٌ"، فهذا الحديث دال على أن إقامة الوليمة أکثر من يومين رياء.
https://jasis.journals.ekb.eg/article_102819_c8024dbba464b591ea51464ebdfa3d3f.pdf
المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية
2537-0405
4
12
2020
07
01
فصاحة الأحاديث النبوية بين اللغويين والنحاة
111
140
102820
10.21608/jasis.2020.102820
AR
نوره ناهر ضيف الله
الحربي
أستاذ مساعد، لغة عربية (لغويات)
Journal Article
2020
07
14
<strong>تبرز أهمية هذا البحث في أنه يدرس مصدر هام من مصادر اللغة العربية وهو الحديث النبوي، کما يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على ما يتضمنه الحديث النبوي من جمال فني وبلاغي ظهر في کثير من المؤلفات واقتبس منه عدد من الشعراء، وعلى الرغم من ذلک البعد الدلالي والبلاغي؛ لم يعتمده کثيرمن النحاة شاهدا نحويا، ثم اتجه البحث إلى مناقشة موقف النحاة من الاستشهاد به في استنباط قواعد اللغة ،وتحليل آرائهم تجاه القضية. ومن أهم نتائج البحث: إن الحديث النبوي مادة لغوية ثرية، ومنهل صافٍ لأهل اللغة القدامى والمحدثين فيستشهدون به ويدرسون بيانه، أما النحاة فقد انقسموا إلى ثلاث فئات، منهم من استشهد به ومنهم من توسط في الاستشهاد ومنهم منع الاستشهاد بالحديث. </strong>
https://jasis.journals.ekb.eg/article_102820_879a02ed5ef5e120337e73eba5d08b37.pdf
المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية
2537-0405
4
12
2020
07
01
التَّخريج الفقهي عند السَّادة الشَّافعية
141
184
102821
10.21608/jasis.2020.102821
AR
ناظم خالد محسن
حمود
أستاذ مشارک-الفقه الإسلامي وأصوله- کلية التربية الضالع –جامعــة عـــــدن
عبد المؤمن دائل مرشد
اليوسفي
أستاذ مساعد- الفقه الإسلامي وأصوله - کلية الشريعة -جامعــة الحديــــدة
Journal Article
2020
07
14
التَّخريج يشمل ثلاثة أنواع: تخريج الأصول من الفروع، وتخريج الفروع من الفروع، وتخريج الفروع على الأصول. والبحث تناول النوعين الأولين، أي: تخريج الأصول من الفروع، وتخريج الفروع من الفروع؛ لأهميتهما، فللشافعية خلاف حولهما، وأما تخريج الفروع على الأصول فالکُل يعمل به، وعِلم الأصول بحدِّ ذاته لم ينشأ إلاَّ لضبط هذا النَّوع من التَّخريج؛ حيث إن الفروع تُبنى على أُصولها. وتخريج الأصول من الفروع وهو: استخراج أصول وقواعد الإمام من خِلال ملاحظة الفروع الفقهية، وتعليلاتها، اختلف الشافعية في جوازه، وإن کان الأعم الأغلب يمنعونه، وهو يتَّفِق مع منهج الإمام الشافعي في تقرير القاعد الأصولية من خِلال الدَّليل، فما شَهِد له الشَّرع، وجاء على مُقتضى اللغة العربية، وتأيَّد بالبراهين العقلية، حکم بأنه أصل، دونالالتفات للفرع الفقهي، إلاَّ أن الشافعية في واقع الأمر يعملون بهذا التَّخريج، فينسبون للإمام الشافعي آراء أُصولية بناءً على ما يذکره من فروع فقهية، کما بيَّنته الدِّراسة، وعرضنا شواهد على ذلک. وأمَّا تخريج الفروع من الفروع، أي: بيان رأي الإمام في المسائل الفقهية (الفرعية) التي لم يَرِد عنه فيها نص، وذلک عن طريق إلحاقها بما يُشبهها من المسائل الفرعية التي نصَّ عليها، أو بإدخالها تحت قاعدة من قواعده، فللشافعية فيه بحثٌ ونظر، ومواقف مُختلِفة. وتوسَّعنا في بحث هذا النَّوع من التَخريج، فاستقرأنا کلام الشافعية، وبيَّنا مواقفهم، وأهمها موقفهم من جواز هذا التَّخريج، وجواز نسبة ما يُخرَّج إلى المذهب، وجواز العمل والفتوى به. <strong>واحتوتْ الخاتمة على أهم النتائج ، وهي:</strong>
أولاً: أبرزَتْ الدِّراسة الأهمية العلمية والمنهجية للتَّخريج في الاجتهاد الفقهي، کعلم مُنضبِط له قواعده وشروطه، ورجاله المؤهَّلون له القادرون عليه.
ثانياً:المنهج الفقهي الأصولي لا يُنکر التَّخريج ، فهو يقبله ويعمل به ؛ کمنهج للقياس والإلحاق، إذ هو نوع من القياس- کما أوضحته الدراسة- ومن يُنکره فإنما يُنکر القياس.
ثانياً: أظهرتْ الدِّراسة مدى اهتمام الشافعية بالتَّخريج وإسهامهم في ضبطه وتطويره ؛ کمنهج للاجتهاد في المذهب، ومدى تأثير هذا المنهج في نمو وازدهار مذهبهم.
رابعاً: نتائج الاجتهاد التَّخريجي مُعترفٌ به عند السَّادة الشَّافعية، فيجوز الإفتاء والعمل به، ويُعدُّ من المذهب ، وإن لم يُنسب للإمام الشافعي إلاَّ مُقيَّداً بکونه مُخرَّجاً.
https://jasis.journals.ekb.eg/article_102821_a4cdfed082a1406b5301093c88dbf492.pdf