تناول هذا البحث المسائل العقدية التي اشتملت عليها الآية الثامنة بعد المئة من سورة التوبة، حيث عرض لسبب نزول الآية ومعناها الإجمالي، وشروط قبول العبادة ودلالة الآية على ذلك، ومعنى الولاء والبراء وتأصيل الآية لذلك، والنهي عن مشابهة أهل الكفر ولو لم يقصده، كما عرض لتأثير الحسنات والسيئات على الأماكن ودلالة الآية على ذلك، ومنهج السلف الصالح في صفات الله -تعالى- إجمالا، وصفة المحبة، والمخالفين فيها إجمالا.
الداود, خلود بنت خالد. (2024). قولُ الله عزّوجلّ:((لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا))- دراسة عقدية. المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية, 8(28), 301-336. doi: 10.21608/jasis.2024.349995
MLA
خلود بنت خالد الداود. "قولُ الله عزّوجلّ:((لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا))- دراسة عقدية", المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية, 8, 28, 2024, 301-336. doi: 10.21608/jasis.2024.349995
HARVARD
الداود, خلود بنت خالد. (2024). 'قولُ الله عزّوجلّ:((لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا))- دراسة عقدية', المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية, 8(28), pp. 301-336. doi: 10.21608/jasis.2024.349995
VANCOUVER
الداود, خلود بنت خالد. قولُ الله عزّوجلّ:((لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا))- دراسة عقدية. المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية, 2024; 8(28): 301-336. doi: 10.21608/jasis.2024.349995