الشَّواهدُ الشِّعريَّة وأثَرُها في تَفسير القُرآن الكَريم مِن خِلَال دِيوَان ‏الحَمَاسة -دِراسة نظريَّة تطبيقيَّة-‏

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 تخصص التَّفسير وعلوم القرآن - كُليَّةَ الشَّريعة والقانون - جامعة جدَّة

2 أستاذ التَّفسير وعلوم القرآن المشارك بقسم التَّفسير وعلوم القرآن

المستخلص

يهدفُ البحث إلى جمع الشَّواهد الشِّعرية من ديوان الحَماسة المذكورة في كتب التَّفسير، ودراستها دراسة تفسيرية، وموازنتها بالأدلّة الأخرى، واستنتاج الأثار المترتبة عليها في كل موضع، وينتظم البحث في مُقدِّمة، ومبحث يحتوي على مجموعة من المطالب، وخاتمة، على النَّحو الآتي: المُقدِّمة: فيها ذكر أهمية الموضوع، وأهدافه، وأسباب اختياره، ومشكلة البحث، وحدوده، ثمَّ خُطته ومنهجه، والمبحث الأوَّل: أثر الشَّاهد الشِّعري في تفسير القرآن الكريم، وفيه الحديث عن: أثر الشَّواهد الشِّعرية في بيان غريب القرآن الكريم، وفي إيضاح المعنى الإجمالي للآية، وأثره في توجيه القراءات القرآنية، وفي نسبة اللُّغات إلى القبائل، وأثره في الجانبي الفقهي واللُّغوي. الخاتمة: ذكرتُ فيها أهمَّ النَّتائج والتوصيات، هذا والله وليُّ التَّوفيق، والحمدُ لله ربِّ العالمين، والصَّلاة والسَّلام على نبينا محمد، وآله وصحبه أجمعين.